حسن : أَيْنَ نَقْضِى عُطْلَةَ الْأُسْبُوْعِ ؟ فِيْ حَدِيْقَةِ الْحَيَوَنَاتِ أَوْ شَاطِـئِ الْبَحْرِ, أَوْ مُتَنَـزَّهٍ أٰخَرٍ؟
مصطفى : نَذْهَبُ إِلٰى حَدِيْقَةِ الْحَيَوَنَاتِ ثُمَّ شَاطِـئِ الْبَحْرِ. مَارَأْيُكَ فِيْ ذَالِكَ ؟
حسن : نَكْـتَفِـيْ بِالذِّهَابِ إِلىٰ شَاطِـئِ الْبَحْرِ, أَنَّ الْبَحْرَ هَادِئٌ هٰذِهٖ الْأَيَّامُ
مصطفى : طَيِّبْ. سَأَدْعُو أَصْدِقَائَنَا لِلذِّهَابِ مَعَنَا
حسن : هٰذَا أَحْسَنْ, وَمَتَى نَخْرُجُ مِنَ الْبَيْتِ ؟
مصطفى : نَخْرُجُ مِنَ الْبَيْتِ فِى الصَّبَاحِ الْبَاكِرِ إِنْ شَآءَ اللهُ
حسن : َمعْنَى هٰذَا, يَجِبُ أَنْ نَسْتَعِدَّ مُنْذُ الْآنَ
مصطفى : نَعَمْ أَرْجُو ذَاِلكَ, وَأَطْلُبُ مِنْ أَصْدِقآئِنَا أَنْ يَسْتَعِدُّوْا كَذَالِكَ
حسن : سَأُخْبِرُهُمْ بِذَالِكَ, مَاذَا نَحْتَمِلُ مَعَنَا فِيْ هٰذِهِ الرِّحْلَةِ ؟
مُصْطَفٰى : نَسْتَعِدُّ أَنْ نَحْتَمِلَ الْقَهْوَةَ, الشَّايَ, الرُّزَّ, الدُّجَاجَ وَالسَّمَكَ
حَسَن : هَلْ هُنَاكَ شَيْئٌ أٰخَرٌ ؟
مصطفى : نَعَمْ خُذْ أَيْضًا اَلسِّكِّيْنَ لِذَبْحِ الدُّجَاجِ, اَلشَّمْسِيَّةَ, وَلَاتَنْسَى مَلاَبِسَ السِّبَاحَةِ وَآلَةَ التَّصْوِيْرِ وَاْلإِطَارَاتِ
حسن : حَسَنًا يَا أَخِيْ
أَنْتُوْن : اَلْبَحْرُ قَدْ يَكُوْنُ هَادِئًا وَقَدْ يَكُوْنُ هَائِجًا. وَلـٰكِنَّ الْآنَ اَلْبَحْرُ هَادِئٌ
وليام : نَحْنُ الْآنَ عَلـٰى شَاطِـئِ الْبَحْرِ. اَلشَّاطِـئِ مَلْآنٌ بِالنَّاسِ اَلْكِبَارُ وَالصِّغَارُ
نوري : نَعَمْ. كَلاَمُكَ صَحِيْحٌ. يَا وِلْيَام, أُنْظُرْ إِلىَ الْأَوْلَادِ ! هُمْ يَلْعَبُوْنَ, يَقْفِزُوْنَ, يَجْرُوْنَ وَيَسْبَحُوْنَ
وليام : أُنْظُرِيْ إِلَى اْلأٰخَرِ. بَعْضُهُمْ يَجْلِسُوْنَ تَحْتَ الشَّمَاسِيْ أَوْ عَلَى الرِّمَالِ, يَتَكَلَّمُوْنَ وَيَفْرَحُوْنَ
نوري : نَعَمْ يَا وِالْيَامُ, وَنَحْنُ نَتَفَكَّرُ فِيْ جَمَالِ خَلْقِ اللهِ فِيْ شَاطِـئِ الْبَحْرِ
توتي : أَمَّا أَنَا أُرِيْدُ أَنْ آكُلَ الْحَلْوَى وَأَشْرَبُ الْعَصِيْرَ. ثُمَّ بَعْدَ ذَالِكَ اْلأَيْسَ كَرِيْم
نوري : هَلْ تُرِيْدِيْنَ أَنْ نَسْبَحَ فِيْ اْلبَحْرِ ؟
تُوْتِــيْ : مَعَ مَنْ ؟
نُوْرِيْ : مَعَ صَدِيْقَاتِنَا الْمَوْجُوْدَاتِ
توتي : طَيِّبْ. هَيَّا نَذْهَبُ وَأُدْعِـيْ هِنَّ. وَلَاتَدْعِيْ الرِّجَالَ.
وليام : سُمِعَ صَوْتُ الْمُؤَذِّنِ. هَيَّا إِلىٰ مَكَانِ الْوُضُوْءِ لِنَتَوَضَّأَ. ثُمَّ نَذْهَبُ إِلَى الْمُصَلَّى لِنُصَلِّى الظُّهْرَ جَمَاعَةً
نُوْرِيْ : هَلِ الْمَسْجِدُ قَرِيْبٌ مِنْ هُنَا ؟
وِلْيَام : نَعَمْ
نُوْرِيْ : إِذَنْ, هَيَّا نَذْهَبُ مَعًا
مصطفى : نَذْهَبُ إِلٰى حَدِيْقَةِ الْحَيَوَنَاتِ ثُمَّ شَاطِـئِ الْبَحْرِ. مَارَأْيُكَ فِيْ ذَالِكَ ؟
حسن : نَكْـتَفِـيْ بِالذِّهَابِ إِلىٰ شَاطِـئِ الْبَحْرِ, أَنَّ الْبَحْرَ هَادِئٌ هٰذِهٖ الْأَيَّامُ
مصطفى : طَيِّبْ. سَأَدْعُو أَصْدِقَائَنَا لِلذِّهَابِ مَعَنَا
حسن : هٰذَا أَحْسَنْ, وَمَتَى نَخْرُجُ مِنَ الْبَيْتِ ؟
مصطفى : نَخْرُجُ مِنَ الْبَيْتِ فِى الصَّبَاحِ الْبَاكِرِ إِنْ شَآءَ اللهُ
حسن : َمعْنَى هٰذَا, يَجِبُ أَنْ نَسْتَعِدَّ مُنْذُ الْآنَ
مصطفى : نَعَمْ أَرْجُو ذَاِلكَ, وَأَطْلُبُ مِنْ أَصْدِقآئِنَا أَنْ يَسْتَعِدُّوْا كَذَالِكَ
حسن : سَأُخْبِرُهُمْ بِذَالِكَ, مَاذَا نَحْتَمِلُ مَعَنَا فِيْ هٰذِهِ الرِّحْلَةِ ؟
مُصْطَفٰى : نَسْتَعِدُّ أَنْ نَحْتَمِلَ الْقَهْوَةَ, الشَّايَ, الرُّزَّ, الدُّجَاجَ وَالسَّمَكَ
حَسَن : هَلْ هُنَاكَ شَيْئٌ أٰخَرٌ ؟
مصطفى : نَعَمْ خُذْ أَيْضًا اَلسِّكِّيْنَ لِذَبْحِ الدُّجَاجِ, اَلشَّمْسِيَّةَ, وَلَاتَنْسَى مَلاَبِسَ السِّبَاحَةِ وَآلَةَ التَّصْوِيْرِ وَاْلإِطَارَاتِ
حسن : حَسَنًا يَا أَخِيْ
أَنْتُوْن : اَلْبَحْرُ قَدْ يَكُوْنُ هَادِئًا وَقَدْ يَكُوْنُ هَائِجًا. وَلـٰكِنَّ الْآنَ اَلْبَحْرُ هَادِئٌ
وليام : نَحْنُ الْآنَ عَلـٰى شَاطِـئِ الْبَحْرِ. اَلشَّاطِـئِ مَلْآنٌ بِالنَّاسِ اَلْكِبَارُ وَالصِّغَارُ
نوري : نَعَمْ. كَلاَمُكَ صَحِيْحٌ. يَا وِلْيَام, أُنْظُرْ إِلىَ الْأَوْلَادِ ! هُمْ يَلْعَبُوْنَ, يَقْفِزُوْنَ, يَجْرُوْنَ وَيَسْبَحُوْنَ
وليام : أُنْظُرِيْ إِلَى اْلأٰخَرِ. بَعْضُهُمْ يَجْلِسُوْنَ تَحْتَ الشَّمَاسِيْ أَوْ عَلَى الرِّمَالِ, يَتَكَلَّمُوْنَ وَيَفْرَحُوْنَ
نوري : نَعَمْ يَا وِالْيَامُ, وَنَحْنُ نَتَفَكَّرُ فِيْ جَمَالِ خَلْقِ اللهِ فِيْ شَاطِـئِ الْبَحْرِ
توتي : أَمَّا أَنَا أُرِيْدُ أَنْ آكُلَ الْحَلْوَى وَأَشْرَبُ الْعَصِيْرَ. ثُمَّ بَعْدَ ذَالِكَ اْلأَيْسَ كَرِيْم
نوري : هَلْ تُرِيْدِيْنَ أَنْ نَسْبَحَ فِيْ اْلبَحْرِ ؟
تُوْتِــيْ : مَعَ مَنْ ؟
نُوْرِيْ : مَعَ صَدِيْقَاتِنَا الْمَوْجُوْدَاتِ
توتي : طَيِّبْ. هَيَّا نَذْهَبُ وَأُدْعِـيْ هِنَّ. وَلَاتَدْعِيْ الرِّجَالَ.
وليام : سُمِعَ صَوْتُ الْمُؤَذِّنِ. هَيَّا إِلىٰ مَكَانِ الْوُضُوْءِ لِنَتَوَضَّأَ. ثُمَّ نَذْهَبُ إِلَى الْمُصَلَّى لِنُصَلِّى الظُّهْرَ جَمَاعَةً
نُوْرِيْ : هَلِ الْمَسْجِدُ قَرِيْبٌ مِنْ هُنَا ؟
وِلْيَام : نَعَمْ
نُوْرِيْ : إِذَنْ, هَيَّا نَذْهَبُ مَعًا
- Materi ini dibuat untuk pembelajaran siswa SMA Negeri 1 Sape Kelas XII.
- Bagi Siswa Kelas XII IPA dan IPS SMA Negeri 1 Sape agar memperhatikan lanjutan materi.
- Mufradat atau kosa kata dari materi di atas disampaikan saat pemebelajaran dalam kelas berlangsung.
- Sumber materi Asli adalah Pelajaran Bahasa Arab Kelas XII Semester I tentang Rekreasi.
0 comments:
Posting Komentar
Silakan titip komentar anda..